أختبار الأعصاب
هل تفقد أعصابك بسرعة حتى لأتفه الاسباب؟
الى أي حد تستطيع أن تبقى هادئاً أمام ما يغضبك من أقوال وتصرفات الآخرين؟
لمعرفة ذلك جاوب على الأسئلة التالية:
السؤال الأول :
أنت في حافلة وأردت الخروج، تجد شخصاً عريضاً يقف أمام الباب المخصص
للخروج ويبدو أنه غير مستعد لأن يتحرك جانبا ليتيح لك ولركاب آخرين النزول
في المحطة التالية. ماذا ستفعل؟
أ- تدفعه جانباً لتنزل
ب- تربت على ذراعه وتنبهه الى ضرورة أن يتحرك من مكانه
ج- تنتظر أن يبادر شخص آخر بمواجهته لأنك لست الوحيد الذي يريد أن ينزل
السؤال الثاني :
أنت في طابور دفع الحساب بالسوبر ماركت ويطلب منك رجل أن تسمح له بأن يسبقك لأن معه
مشتروات قليلة، تصرفك سيكون : ....؟
أ- تقول له أن عليه أن يحترم الصف كما فعلت أنت
ب- تتركه يسبقك فقط إذا كنت تقف في الصف منذ مدة قصيرة
ج- تعطيه مكانك
السؤال الثالث :
ارتديت أجمل ملابسك لأنك ستخرج مع أصدقائك وبينما تسير للقائهم تمر سيارة
مسرعة بجوارك فتنثر طيناً من الشارع على ملابسك ، كيف ستتصرف؟
أ- تسب وتلعن قائد السيارة
ب- تشعر بالإحراج أمام المارة من حولك، فتظهرغضبك وإستياءك
ج- من حسن الحظ أنك لم تبتعد كثيراً عن المنزل فيمكنك أن تعود لتنظف ملابسك
السؤال الرابع :
لأكثر من ساعة يشكو لك أحد أصدقائك من مشاكل خاصة به بطريقة تثير أعصابك، كيف ستتصرف؟
أ- تنصحه بأن يذهب لوالديه أو إلي شخص مسئول
ب- تشعر بالملل وتفكر في شئ أخر تماما
ج- تحاول أن تهدئه وتقترح عليه حلولاً
السؤال الخامس :
يغضبك جداً شيء أو شخص ما، تصرفك سيكون :
أ- تثور وتقلب الدنيا على كل ما ومن حولك
ب- لا تتسرع في الكلام أو التصرف كي لا تتورط فيما قد تندم عليه ؟
ج- تحاول أن تهدئ أعصابك وأن تتعقل في الموضوع ؟
إذا كانت معظم إختياراتك (أ) فأنت بالطبع شخص عصبي، يسهل إستفزازه بسهوله،
وقد تصاب بمشاكل صحية نتيجة عدم تساهلك مع الأمور وعدم تمتعك بمرونة كافية
للتعامل مع المشاكل التي تقابلك. جميع من يعرفونك يتعاملون معك بحرص شديد
حتى لا يثيرون غضبك، في حالة أن تكون قويا ومحبوبا، ولكنهم لن يكونوا على
طبيعتهم وهم معك، وقد ينافقونك في أحيان كثيرة، وقد يتركك الكثيرون
ويتجنبون التعامل معك، لذا حاول أن تتعامل معهم بقدر من المسئولية
والتسامح والتعبير عن الغضب ولكن بصورة غير جارحة. أما إن كنت في موقف
الضعيف الذي يغضب بسرعه ولكن لا حول لك ولا قوة، فسوف يستمر الأخرون في
مضايقتك، بل وسوف يتعمدون استفزازك وإثارتك كنوع من التهريج الذي لن
يعجبك، لذا حاول أن تتصرف بهدوء وبرود تام أمام مضايقيك، حاول أن تمرن
نفسك على تقبل كل شئ وإحترام تصرفات الأخرين حتى لو لم تتوافق مع رغباتك.
إذا كانت معظم إختياراتك (ب) فأنت شخص معتدل، إجتماعي، يحترم القوانين،
ويحترم من حوله، تدرك مكانتك ومكانة من حولك بواقعية، غير متسرع، تدرس
خطواتك بترو قبل إتخاذ أي قرار، ولكنك قد تمر بأوقات ملل كثيرة، تشعر أن
حياتك ينقصها الإثارة والتغيير، قد تشعر أيضا أن هدوءك هو نوع من البرود
أو خوف من إتخاذ مواقف مؤثرة، ولكن لا تنخدع فالإعتدال أمر حميد، ولكن
أسأل نفسك هل أنا معتدل في ردود أفعالي أم جبانا أخشى المواجهة؟
إذا كانت معظم إجاباتك (ج)، فأنت شخص حالم، طويل البال، حليم، تلتمس دائما
الأعذار للأخرين، محب ومتسامح بصورة كبيرة، تحب العزلة والراحة لفترات
طويلة، ولكنك في نفس الوقت محبوبا ومحترما من الجميع ولك صداقات كثيرة،
كذلك أنت إنسان عميق تهتم بالجوهر أكثر من الشكل. ولكنك قد تصاب أحيانا
كثيرة بالملل، وقد يتهمك البعض بالبرود، ما عليك سوى أن تأخذ مواقف
إيجابية بصورة غير درامية
هل تفقد أعصابك بسرعة حتى لأتفه الاسباب؟
الى أي حد تستطيع أن تبقى هادئاً أمام ما يغضبك من أقوال وتصرفات الآخرين؟
لمعرفة ذلك جاوب على الأسئلة التالية:
السؤال الأول :
أنت في حافلة وأردت الخروج، تجد شخصاً عريضاً يقف أمام الباب المخصص
للخروج ويبدو أنه غير مستعد لأن يتحرك جانبا ليتيح لك ولركاب آخرين النزول
في المحطة التالية. ماذا ستفعل؟
أ- تدفعه جانباً لتنزل
ب- تربت على ذراعه وتنبهه الى ضرورة أن يتحرك من مكانه
ج- تنتظر أن يبادر شخص آخر بمواجهته لأنك لست الوحيد الذي يريد أن ينزل
السؤال الثاني :
أنت في طابور دفع الحساب بالسوبر ماركت ويطلب منك رجل أن تسمح له بأن يسبقك لأن معه
مشتروات قليلة، تصرفك سيكون : ....؟
أ- تقول له أن عليه أن يحترم الصف كما فعلت أنت
ب- تتركه يسبقك فقط إذا كنت تقف في الصف منذ مدة قصيرة
ج- تعطيه مكانك
السؤال الثالث :
ارتديت أجمل ملابسك لأنك ستخرج مع أصدقائك وبينما تسير للقائهم تمر سيارة
مسرعة بجوارك فتنثر طيناً من الشارع على ملابسك ، كيف ستتصرف؟
أ- تسب وتلعن قائد السيارة
ب- تشعر بالإحراج أمام المارة من حولك، فتظهرغضبك وإستياءك
ج- من حسن الحظ أنك لم تبتعد كثيراً عن المنزل فيمكنك أن تعود لتنظف ملابسك
السؤال الرابع :
لأكثر من ساعة يشكو لك أحد أصدقائك من مشاكل خاصة به بطريقة تثير أعصابك، كيف ستتصرف؟
أ- تنصحه بأن يذهب لوالديه أو إلي شخص مسئول
ب- تشعر بالملل وتفكر في شئ أخر تماما
ج- تحاول أن تهدئه وتقترح عليه حلولاً
السؤال الخامس :
يغضبك جداً شيء أو شخص ما، تصرفك سيكون :
أ- تثور وتقلب الدنيا على كل ما ومن حولك
ب- لا تتسرع في الكلام أو التصرف كي لا تتورط فيما قد تندم عليه ؟
ج- تحاول أن تهدئ أعصابك وأن تتعقل في الموضوع ؟
إذا كانت معظم إختياراتك (أ) فأنت بالطبع شخص عصبي، يسهل إستفزازه بسهوله،
وقد تصاب بمشاكل صحية نتيجة عدم تساهلك مع الأمور وعدم تمتعك بمرونة كافية
للتعامل مع المشاكل التي تقابلك. جميع من يعرفونك يتعاملون معك بحرص شديد
حتى لا يثيرون غضبك، في حالة أن تكون قويا ومحبوبا، ولكنهم لن يكونوا على
طبيعتهم وهم معك، وقد ينافقونك في أحيان كثيرة، وقد يتركك الكثيرون
ويتجنبون التعامل معك، لذا حاول أن تتعامل معهم بقدر من المسئولية
والتسامح والتعبير عن الغضب ولكن بصورة غير جارحة. أما إن كنت في موقف
الضعيف الذي يغضب بسرعه ولكن لا حول لك ولا قوة، فسوف يستمر الأخرون في
مضايقتك، بل وسوف يتعمدون استفزازك وإثارتك كنوع من التهريج الذي لن
يعجبك، لذا حاول أن تتصرف بهدوء وبرود تام أمام مضايقيك، حاول أن تمرن
نفسك على تقبل كل شئ وإحترام تصرفات الأخرين حتى لو لم تتوافق مع رغباتك.
إذا كانت معظم إختياراتك (ب) فأنت شخص معتدل، إجتماعي، يحترم القوانين،
ويحترم من حوله، تدرك مكانتك ومكانة من حولك بواقعية، غير متسرع، تدرس
خطواتك بترو قبل إتخاذ أي قرار، ولكنك قد تمر بأوقات ملل كثيرة، تشعر أن
حياتك ينقصها الإثارة والتغيير، قد تشعر أيضا أن هدوءك هو نوع من البرود
أو خوف من إتخاذ مواقف مؤثرة، ولكن لا تنخدع فالإعتدال أمر حميد، ولكن
أسأل نفسك هل أنا معتدل في ردود أفعالي أم جبانا أخشى المواجهة؟
إذا كانت معظم إجاباتك (ج)، فأنت شخص حالم، طويل البال، حليم، تلتمس دائما
الأعذار للأخرين، محب ومتسامح بصورة كبيرة، تحب العزلة والراحة لفترات
طويلة، ولكنك في نفس الوقت محبوبا ومحترما من الجميع ولك صداقات كثيرة،
كذلك أنت إنسان عميق تهتم بالجوهر أكثر من الشكل. ولكنك قد تصاب أحيانا
كثيرة بالملل، وقد يتهمك البعض بالبرود، ما عليك سوى أن تأخذ مواقف
إيجابية بصورة غير درامية