الرئيسية
دخول
جماعة انا كنت حابة اعرض عليكوا قصة حقيقية والله ان كان فى ولد كان صغير وهو بيلعب فى الشارع صاحبه اصابه
بعينه فعمل عمليه فى عينه فبقى بعين واحدة فجت ام الولد ده اتبرعت له بعين من عينها فبقت هى بعين واحدة وهو بقى عادى
زى الناس ولما كبر الولد ده وراح المدرسة كانت امه بتروح له فى المدرسة فكان صحاب الولد ده بيعيبوا على امه علشان
هى بعين واحة فكان الولد ده بيتكسف منها وفيوم كبر ودخل الجامعة وكان عند صحابه فأمه راحتله هناك فهو اتكسف قدام
صحابه منها علشان هى بعين واحدة ولما روحوا البيت شتمها وقالها انتى بتكسفينى لما صحابى بيشوفوكى وقالها مش
تيجيلوه تانى فى اى مكان فرفضت فمشى وساب البيت وفيوم اتجوز ففى الفرح وهو قاعد على الكوشة هى عرفت انه هيتجوز
فراحت المكان اللى كان فيه الفرح فشافها من بعيد ونادى على الامن وقال لهم مش يدخلوها وبعد لما اتجوز وخلف كانت الست
امه دى تعبانة شوية فراحت علشان تشوفه فوهى بتخبط على باب شقته بنته فتحت فلما شافت شكلها صوتت واترعبت ونادت
على امها وابوها فلما الولد جه ولقاها طردها وقالها متجيش هنا تانى خالص ومشيت وهى زعلانة وبعد يومين ماتت الست
دى وسابتله جواب فراح علشان يقرأه لقى فيه الحقيقة كلها وان اصلا هى اللى ضحت علشانه من الاول واتبرعت له بعينها
بدل ميستعر هو من نفسه ولما عرف الحقيقة فضل يعيط كتير ويزور قبرها ويدعى انها تسامحه ودلوقتى الراجل ده عايش
بيتعذب ياريت تدعوا ربنا انه يسامحه
بعينه فعمل عمليه فى عينه فبقى بعين واحدة فجت ام الولد ده اتبرعت له بعين من عينها فبقت هى بعين واحدة وهو بقى عادى
زى الناس ولما كبر الولد ده وراح المدرسة كانت امه بتروح له فى المدرسة فكان صحاب الولد ده بيعيبوا على امه علشان
هى بعين واحة فكان الولد ده بيتكسف منها وفيوم كبر ودخل الجامعة وكان عند صحابه فأمه راحتله هناك فهو اتكسف قدام
صحابه منها علشان هى بعين واحدة ولما روحوا البيت شتمها وقالها انتى بتكسفينى لما صحابى بيشوفوكى وقالها مش
تيجيلوه تانى فى اى مكان فرفضت فمشى وساب البيت وفيوم اتجوز ففى الفرح وهو قاعد على الكوشة هى عرفت انه هيتجوز
فراحت المكان اللى كان فيه الفرح فشافها من بعيد ونادى على الامن وقال لهم مش يدخلوها وبعد لما اتجوز وخلف كانت الست
امه دى تعبانة شوية فراحت علشان تشوفه فوهى بتخبط على باب شقته بنته فتحت فلما شافت شكلها صوتت واترعبت ونادت
على امها وابوها فلما الولد جه ولقاها طردها وقالها متجيش هنا تانى خالص ومشيت وهى زعلانة وبعد يومين ماتت الست
دى وسابتله جواب فراح علشان يقرأه لقى فيه الحقيقة كلها وان اصلا هى اللى ضحت علشانه من الاول واتبرعت له بعينها
بدل ميستعر هو من نفسه ولما عرف الحقيقة فضل يعيط كتير ويزور قبرها ويدعى انها تسامحه ودلوقتى الراجل ده عايش
بيتعذب ياريت تدعوا ربنا انه يسامحه
